كشفت مبادرة المدن الآمنة العالمية مدى حجم تعرضنا للخطر.

كشفت مبادرة المدن الآمنة العالمية مدى حجم تعرضنا للخطر.

تعرضت صناعة الأمن الى هزّة مع تصاعد أعمال العنف التي كان يمكن تجنبها.

أصدرت شركة فيزوم Viseum UK بالمملكة المتحدة تقريراً ريادياً يوضح بجلاء المناخ الأمني اليوم وقد صدر هذا التقرير بفترة وجيزة بعد إعلان الشركة عن دورها في مبادرة المدن الآمنة العالمية. ويوضح التقرير أن العالم يستعد الآن لمخاطر أمنية كان يفترض سابقا أنها “لن تؤثر بنا أبدا”. حيث يجب الآن على الحكومات أن تقبل بعد متابعة أعمال العنف المتعددة في الأخبار العالمية مؤخرا “أن تلك الأعمال يمكن أن تحدث في أي مكان وفي أي وقت”.

وقد بدأت شركة فيزوم Viseum UK بالمملكة المتحدة في التخطيط الاستراتيجي للاستعداد لهذا التغيير منذ فترة طويلة تعود إلى عام 2002. ولتوضيح الأمر بطريقة بسيطة ، أدرك مؤسس الشركة أن شراء أرخص كاميرات الدوائر التليفزيونية CCTV المغلقة وتركيبها في أكبر عدد ممكن من الأماكن ، لن يكون هو العلاج الناجع بل على العكس لقد أثبتت هذه الاستراتيجية في الواقع إنها زادت الأمور سوءاً كما برهنت على عدم كفائتها بدرجة كبيرة وذلك كون الكاميرات التليفزيونية CCTV المغلقة العاديّة تحتاج إلى العديد من الأفراد المدربين للمراقبة واستخدامها جميعا. ويدرك العديد من المجرمين نقطة الضعف هذا ولذا فأن العديد منهم يتجاهل هذه الكاميرات. وقد أخذت شركة فيزوم Viseum UK بالمملكة المتحدة على عاتقها مهمة توضيح الأمور لنا جميعا لتجعلنا ندرك بعض الحقائق الثابتة في هذا المجال وهي:ـ

غالبا ما يكون التخطيط لأمن أي منشأة عبارة عن فكرة لاحقة في غالبية المشروعات الإنشائية في العالم. حيث نادرا ما يتم التخطيط لأمن المنشأة مسبقاً ويلقي على عاتق المقاول الرئيس عبء تركيب أرخص المنتجات الأمنية.
ولكي يستطيع الالتزام بالقيود المالية المحددة بالميزانية حيث أن معظم كاميرات الدوائر التليفزيونية CCTV المغلقة التي تعمل في العالم اليوم ذات جودة رديئة وتم صنعها طبقا لمعايير غير ملائمة.

وتشتهر شركة فيزوم Viseum UK بالمملكة المتحدة بانها قدمت تكنولوجيا جديدة تمزق كل الأخطاء السابقة. حيث أن كاميرات المراقبة الخاصة بها وتطبيقات البرمجيات لا تشتت المجرمين وتكتشفهم فقط بل إنها حقا قد غيّرت قواعد تطور صناعة الدوائر التليفزيونية CCTV الأمنية المغلقة تجاريا. على الرغم من اختلاف وتنوع ثقافة الشراء من منطقة لأخرى إلا أنه وحتى الآن فقد كان تفضيل أسماء المنتجات الشهيرة أضافة الى علاقات الموردين,عنصرين غالبا ما تم إثبات اهميتم كعوامل أساسية في ثقافة الشراء أكثر من الأداء الفعلي لتلك المنتجات ودرجة العول عليها.

إلا أن استعراض بسيط لتطبيقات وحلول شركة فيزوم Viseum UK الأمنية يوضح بكل جلاء أن استخدام أي تقنيات منافسة قد يعرض مشروع العميل الأمني كله للخطر. وقد تم توضيح وتوصيل هذه الرسالة بجلاء لكل عملاء شركة فيزوم Viseum UK بالمملكة المتحدة وعلى مستوى العالم من خلال شبكتها المتنامية من المستشارين الأمنيين الحكوميين وفي بعض المناسبات حينما يكون ملائما برفقة ممثلي الحكومة البريطانية.

ويبين هذا التقرير كيف بدأت المبادرة الدولية للمدن الآمنة لإنقاذ المليارات من الخسائر المالية ونفقات العمليات الأمنية، وبدأت أيضا لمنع مثل هذه الحوادث التي كادت تؤدي بعواقب كارثية.

>تحميل تقرير شركة فيزوم Viseum UK عن المدن الآمنة<

ويقول السيد سيتورات تومبسون رئيس مجموعة شركة فيزوم Viseum UK بالمملكة المتحدة “أنه يرجي إخطارنا بأي دعم حكومي قد يحتاجه شركاؤنا من حكومة المملكة المتحدة أو أي اقتراحات وسنعمل على تقديم هذا الدعم من خلال حكومتنا.”

وتقوم شركة فيزوم Viseum UK بالمملكة المتحدة بإدارة العديد من مشروعات المدن الآمنة في جميع أنحاء العالم في العديد من الدول التي قررت أن مخاطرها الأمنية مرتفعة بطريقة غير مقبولة. وتقوم هذه المنظومة على خدمات الفريق الأحمر بشركة فيزوم Viseum UK والتي يتم استخدامها بصورة مكثفة لتحديد الطرق والوسائل المحتملة التي قد يتم بها اختراق الدفاعات الأمنية لأي دولة. ويصاحب هذا خدمات الفريق الأزرق بشركة فيزوم Viseum UK والذي يقوم بعد ذلك بوضع الإجراءات الأمنية المضادة الملائمة طبقا لاحتياجات كل عميل وتصميم نظم المراقبة بالدوائر التليفزيونية CCTV المغلقة لديه.

وكما يوضح أحد ضباط المراقبة الأمنية في لندن قائلا ” في نظم اليوم ذات الميزانيات المحدودة فأن القدرة على إالتصدي لجرائم المدينة المتزايدة والقيام بمهام المراقبة المستمرة دون الحاجة إلى تكلفة التوظيف المستمر لهوا تحدّي كبير.”

>تحميل تقرير شركة فيزوم Viseum UK الخطوات التالية<

للحصول على مزيد من المعلومات يرجى زيارة الرابط التالي

https://www.viseum.co.uk

ملاحظات للمحررين:

الرقم الإشاري المرجعي : VIS6933 – حالات الدراسة لمشروع فيزوم Viseum UK المدن الآمنة

معلومات مرجعية ورابط: